فريق الأحلام في شركة لوريال باريس
ليلي بختي: الموهبة السينمائية الفرنسية المميّزة.
تُعدّ الأصالة غاية في الأهمية بالنسبة لهذه الممثلة الفرنسية الجزائرية، حتى أنها تُحسن التمييز بشكلٍ كبير فيما يخص أدوارها في الأفلام، فلا تختار أي دور من الأدوار السينمائية إلا ما يتوافق مع قيمها ومعتقداتها الشخصية.
لويس بورجوان: ممثلة وفنانة ومناصرة للنساء معتزّة بنفسها.
منذ دراستها في كلية الفنون، أصبحت لويس تمنح مهنتها فضولًا فكريًّا إبداعيًّا. وتَعتبِر الممثلة الفرنسية نفسها من أنصارالمطالبة بمساواة المرأة، وتتحدث بشكل علني في قضايا مثل التحرش الجنسي. وهي داعِمة كبيرة لبرنامج Stand Up.
سيندي برونا: نموذج للشمولية
إحدى أفراد الجيل الجديد من عارضات الأزياء الناشطات، وهي ذات تواجد دائم على منصات عروض الأزياء العالمية، وكثيرًا ما يعلو صوتها بالمناداة بالشمولية وحقوق المرأة.
كاميلا كابييو صوت التغيير
على الرغم من صغر سنّها، فإنها قوة يُعتدّ بها في عالم الموسيقى. والمعروف أنها تركت فريق الفتيات الغنائي السابق Fifth Harmony بسبب الضغوط المفروضة لكي تظهر بشكل مثير أمام الكاميرات وعلى المسرح بشكلٍ دائم، ولأنها تؤمن باستخدام تأثيرها كصوتٍ ينادي بالتغيير.
فيولا ديفيس: صوت الثقة الذاتية والشمولية
أول ممثلة سمراء تحصل على "التاج الثلاثي" في التمثيل؛ فقد حصلت على جائزة الأوسكار وجائزة إيمي واثنتين من جوائز توني. فيولا هي ممثلة معروفة على مستوى العالم بدعمها لحقوق الإنسان، وتشتهر بمشاركاتها العلنية الداعمة لتمكين المرأة.
سيلين ديون: أسطورة حيّة للنساء
حرصت المغنية الكندية صاحبة الصوت القوي والحائزة على العديد من الجوائز، على اتّباع قلبها لتحقيق النجاح. تحدَّت أخلاقيات العمل الدؤوبة الخاصة بسيلين تلك التصورات النمطية المتعلقة بالمرأة وألهمت الكثيرات في رحلاتهن لتحقيق ذواتهن.كما أنها استحدثت شعارًا حياديًّا من حيث النوع الاجتماعي للأطفال.
جاها دوكريه: ناشطة جريئة
بعد تعرضها لختان الإناث وهي طفلة حديثة الولادة، وإجبارها على الزواج في سن الخامسة عشرة، أصبحت قضية حياتها هي إدانة مثل هذه الممارسات. ترشحت جاها لجائزة نوبل للسلام في عام 2018، وهي تقود حركة للقضاء على ختان الإناث وزواج القاصرات.
إيلا فانينج: ممثّلة بالفطرة
فتاة الإعلانات للإطلالة الطبيعية هي قوة لا يُستهان بها. على الرغم من حداثة سنها، 22 عامًا، فإنه يُحتفى بها كواحدة من النجمات الأكثر إنجازًا في وقتنا الحالي. ولأنها تدعم بكل جرأة قضايا المساواة بين الجنسين، فهي داعمة كبيرة لبرنامج Stand Up.
جين فوندا: نموذج يُحتذى للأجيال
تمثّل جين فوندا فكرة أن الجمال لا علاقة له بالسنّ، وإنما بالخبرة. تنبع قوتها من ثقتها بالنفس والتزامها برفاهية الآخرين ومناصرتها للقضايا الإنسانية، وعلى الأخصّ تأثير أزمة المناخ على كوكب الأرض. وهي حاصلة على جائزة الأوسكار في التمثيل، ومؤلفة ناجحة، وناشطة بارزة وشغوفة.
لوما جروث: أفضل داعم للمرأة
بوصفها عارضة أزياء عالمية وامرأة متعاطفة، لا تتردد لوما في المشاركة بتجاربها الشخصية للتواصل مع الآخرين وزيادة التوعية بحقوق المرأة، وعلى الأخص التوعية ضد التحرش في الشوارع. وهي تدرس في الوقت الحالي صناعة الأفلام، وتعمل على إعداد فيلم وثائقي عن العنف ضد النساء.
آمبر هيرد: بطلة خارقة عصرية
ببراعتها وذكائها، تتحدّى آمبر الأفكار الجامدة، وهي ملتزمة بإيصال صوتها للجميع.
وهي مناصرة جريئة للمساواة في هوليوود، ولحقوق الأطفال والأقليات الاجتماعية.
سوو جوو: ملهِمة مبدعة لجيلٍ كاملٍ
بوصفها عارضة أزياء معروفة ومنسقة أغاني دي جي مشهورة، تجسّد سوو جوو جيلًا مبدعًا جريئًا يعتنق أسلوبًا فنيًّا للحياة. تنادي عارضة الأزياء الكورية بشكل علني بالمزيد من الشمولية في عالم الأزياء من خلال الصحافة ووسائل التواصل الاجتماعي.
لييا كيبيدي: ذات إلهام تخطّى الحدود
مشهورة برشاقتها السنورية، تصرّ عارضة الأزياء لييا كيبيدي على مساعدة الأشخاص الأقل حظًّا في الحياة، وذلك من خلال العمل مع المنظمات الإنسانية التي تركز على الرعاية الصحية للأمهات والأطفال الصغار في إفريقيا.
أجا نعومي كينج: ناشطة إنسانية متألقة
ممثلة، وخريجة جامعة ييل، تنادي بمناصرة تقديم المساعدة للأطفال لبناء الثقة والإبداع من خلال الأداء والكتابة، وتعمل على التوعية بالمشكلات المتعلقة بالقلق والثقة.
دوتزن كرويس أمازونية متفانية للجمال
مشهورة بجمالها المتألق العابر للحدود، والالتزام بالقضايا الإنسانية والبيئية، حتى أنها أنشأت مؤسسة خاصة بها، Knot On My Planet، لحماية الأفيال التي تُذبح من أجل الحصول على عاجها في إفريقيا.
كاثرين لانجفورد: نموذج يُحتذى ورمز لجيل الألفية
تُعتبر الممثّلة الأسترالية نموذجًا يُحتذى في صراع الثقة بالنفس لملايين من المراهقين، وتستخدم وسائل التواصل الاجتماعي كمنصة للحديث العلني والتوعية بالصحة النفسية. كما أنها تناصر قضايا المساواة في الحقوق وتكافؤ الفرص للنساء في مجال التمثيل.
جونج لي: أسطورة صينية في المساواة
اشتهرت في هوليوود بتجسيد دور المرأة الصينية الحديثة المتحكمة في مصيرها، وهي مناصرة قوية لتكافؤ الفرص للنساء في مجال السينما، وقد قامت منظمة اليونسكو بتعيينها فنانة من أجل السلام في عام 2000.
إيفا لونجوريا: قصة نجاح لاتينية متوهّجة
محبوبة النساء في جميع أنحاء العالم، تدير إيفا شركة إنتاج خاصة بها، وتكرّس الكثير من وقتها في مساعدة النساء ذوات الأصول اللاتينية لتحقيق طموحاتهن من خلال التعليم، وقضايا المساواة في النوع الاجتماعي، والترويج لريادة الأعمال بين النساء.
آندي ماكدويل: الجمال الخالد السخيّ
بابتسامتها الساحرة وروحها الفكاهية، تُعدّ آندي ماكدويل رمزًا لجمال التقدّم في السن بالنسبة للنساء في جميع أنحاء العالم. وهي صوت جريء يكافح في صناعة السينما لمواجهة التحيّز ضد التقدم في السنّ، كما أنها من أنصار مكافحة الجرائم ضد الإنسانية.
هيلين ميرين: ملكة المسرح والشاشة
واحدة من فنانات قليلات توِّجت بالتاج الثلاثي في التمثيل؛ فقد فازت بجائزة الأوسكار وجائزة إيمي وأيضًا جائزة توني. وهي مناصِرة قوية لحركة "مكافحة الشيخوخة"، وهي نشِطة للغاية في مجال المسرح وعلى الشاشة منذ منتصف ستينيات القرن الماضي. كما تدعم أسطورة التمثيل البريطانية مجموعة من المنظمات غير الحكومية، ومنظمة المرأة من أجل المرأة الدولية.
آيشواريا راي: فاتنة بوليوود
آيشواريا راي، أو كما توّجها الإعلام "أجمل امرأة في العالم"، هي أول ممثلة هندية تصبح عضوًا في لجنة تحكيم مهرجان "كان" السينمائي، كما أنها سفيرة لبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعنيّ بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز.
داكي ثوت: ملكة متوّجة للجيل الرقمي
منذ هروب عائلتها من الحرب الأهلية الدائرة بموطنها الأصلي، تشعر داكي دائمًا بنداء عميق لمساعدة هؤلاء الذين يواجهون الظلم والاضطهاد. بوصفها مناصرة لحب الذات والتنوع، تشارك داكي برحلتها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي كعارضة أزياء سمراء تتحدّى الأعراف السائدة في هذا القطاع.